٢٠٠ علامة يعرف بها الساحر، الدجال، الرمَّال، الكَاهِن، العيَّاف، العرَّاف، المنجِّم، المشعوذ
الحمد الله وحده والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
أما بعد؛
بسم الله نبدأ في سرد الـ٢٠٠ علامة فمتى ما وجدتها – أخي الكريم – فحَذِّر أهلك، وحَذِّر الناس منهم وها هي:
١- يطلب إثبات الشخصية للمريض مثل جواز السفر أو البطاقة الشخصية التي يذكر فيها اسم الشخص واسم الأم أو يطلب اسمه وأسم أمه.
٢- يحرك شفتيه دون أن يسمعك الكلام أو القراءة، يتمتم بما لا يسمعه الحاضر وقد يكون معالجاً بطريقة الكتاب والسنه ولكن أرهقه التعب ولا بد لك أن تسأله: أرجو أن تسمعني صوتك فإن كان على الجادة فلن يغضب وإن كان ساحراً فسوف يظهر لك غضبه.
٣- يعطيك حجاباً (قطعة قماش أو جلد) تحتوي على (التولة) وهو سحر ليجلب الرجل إلى المرأة والعكس، (التولة: هو سحر المحبة).
٤- تاره يقرأ القرآن وحده وتارة يخلطه بكلام غير مفهوم وليس من القرآن.
٥- تسمع منه الاستعانة والاستغاثة بالجن والشياطين بقوله: “يا كذا وكذا”، ويسمي الجن والشياطين وتكون أسماء غريبة، ومن الأسماء الغريبة: بدوح، فدوح، بشم، طشم، تلحلوح، طوِلش، وغير ذلك.
٦- يعطيك خرزة زرقاء أو بعض الألوان الأخرى.
٧- إذا أقبلت على بيته تجد مدخل وجدران البيت ملطخة بكفوف من الدم.
٨- في الغالب يسكن في بيت خرب.
٩- إذا دخلت بيته يطلق البخور ذو الرائحة الكريهة.
١٠- يعلق في بيته السيوف أو الخناجر أو السكاكين أو إحداها.
١١- يعلق في بيته المسابيح والسلاسل والزناد والحبال أو إحداها.
١٢- يعلق في بيته الجلود والعظام والتراب، بختلف الألوان وقد يعطيك ملحاً تنثره في المنزل، لتظنه كبقية المعالجين، وفي الغالب يكون التراب من القبر أو المقبرة، قد يعطيك المعالج بالكتاب الله عز وجل ملحاً تنثره في بيتك وهنا تفرق بين المعالج بكتاب الله والساحر من العلامات السابق ذكرها، ولم يثبت في السنة الصحيحة نثر الملح لطرد الجن وفك السحر وغير ذلك، ولكن ثبت بالتجربة عند البعض أن الملح مطهر للجراثيم، وهل أكثر الاسحار إلا معقودة على النجاساة و الجراثيم !!
١٣- يشترط في علاجه للنساء أن تدخل وحدها في الغرفة ويخلو بها.
١٤- يشترط على بعض النساء أن تخلع ثوبها الذي يسترها.
١٥- يشترط على النساء أن تكشف صدرها ويقول “لا يتم لك العلاج إلا إذا لمست صدرك أو دهنته بزيت أو نحو ذلك”.
١٦- يشترط على النساء إن أرادت أن تسحر زوجها أن يدهن صدرها بزيت أو مرهم “الفازلين” ونحوه ، ثم تنصرف لزوجها وتضع صدرها على صدره. وهنا تُنقل مادة السحر الموجودة بالزيت للزوج بوضع صدرها على صدره.
١٧- يقول إذا دخلت عليه المرأة: “أتريدين أن أجعل لك زوجك مثل “الخروف” تقودينه كما تشائين.
١٨- يقول إذا دخلت عليه المرأة:”هل أتريدين أن أجعل زوجك مثل “الخاتم في أصبعك”.
١٩- تجد في بيته التمائم والحجب، وقد يعطي المريض منها.
٢٠- يعطي المريض الأوراق وبعضها مليئ بالطلاسم.
٢١- يضع للمرأة بعض الأوراق المليئة بالطلاسم في الماء ويأمرها أن تشرب أو تغتسل بها عند طلوع الشمس وعند غروبها.
٢٢- يعطي المريض بعض الملابس المليئة بالطلاسم.
٢٣- تجد عنده رأس حمار ويستخدم مخ الحمار في السحر المأكول والمشروب لأنه ثبت أن مخ الحمار يبلد عقل الإنسان.
٢٤- يعطي النساء بعض الملابس مثل عباءة الرجل ، ويطلب منهن لبسها ثم نزعها.
قصة واقعية: أخبر بها الساحر بعد وقوعه في قبضة رجال الأمن حيث أنه يعطي عباءة مليئة بالطلاسم للمريض ليلبسها، فيعقد سحره عليها دون تنبه من المريض، وإنما يلبس المريضة العباءة المسحورة ليسيطر عليها فتسلم نفسها له ليزني بها قاتلهم الله.
٢٥- يخبر المرأة التي لم يسبق لها الحمل بأن علاجها أن يقع معها بالزنى وهذه القصه واقعية أخبر بها احد السحرة بعد القبض عليه ومن ثم تذهب لزوجها ويجامعها دون طهر من وقوع الساحر بها ويدعي أن هذه الطريقة تيسر لها الحمل.
٢٦- يقابلك بعضهم في الطرقات بقوله: أنت مسحور، أنت متزوج، أنت مطلق، أنت …… ، أنت …… ، ويذكر لك بعض الأمور التي حصلت لك فالحقيقة ما يثير به دهشتك، وإنما يقول ذلك من إخبار الجن له وإلا فهم لا يعلمون الغيب ولا شياطينهم.
٢٧- يقابلك بعضهم ويقول: أنت فلان إبن فلان إبن فلانة أنت مسحور، أو محسود وفيك كذا وكذا.
٢٨- يقابلك بعضهم في الطرقات ويقول: أنت مسحور بيض يدك (أي أدفع لي مالاً)، أو بيض يدي وأخبرك بمن سحرك.
٢٩- يقابلك بعضهم في الطرقات وخاصة منهم النساء ويطلق عليهن “النفاثات” وتأمرك أن تشير بإصبعك السبابة وتعقد فوقه بالخيط ثلاث عقد مع النفث في كل عقدة دون أن يلمس الخيط الإصبع، و”النفاثات”: هي النساء الاتي ينفثن في العقد سحراً يسحرن به الناس.
٣٠- يحضر لك ماء في إناء ثم يقرأ فيه العزائم الشركية ويقول: أدخل يدك في هذا الإناء وخذ سحرك، وفي أغلب الحالات يظهر السحر فعلاً، ويكون على شكل إما ورقة مكتوب عليها اسم المريض واسم أمه، أو قطعة قماش بداخلها أظفار أو شعر أو صورة للمريض نفسه، خادم الساحر الذي يحضر الساحر يكون من “العفاريت”، وهذا أخبر به ساحر تائب.
٣١- يعطي المرأة (طباشير) ويأمرها أن تفرك علامات ملابس الرجل مثل الفانيلا، السروال، الثوب وغيرها، تفرك مكان الطباعه الذي يكتب عليها ماركة أو صناعة اللباس.
٣٢- يطلب من المرأة ماء الرجل (المني) أي الحيوان المنوي.
٣٣- يطلب من المرأة دم حيضها ثم يقرأ الطلاسم والعزائم السحرية عليه، ومن ثم يأمرها أن تضعه في طعام زوجها أو تقدم لمن أرادت سحره وخاصة لزوجها، وهذا النوع من السحر يسبب جرثومة في المعدة، ومن ثم خلية سرطانية، وقد يطلب إحدها أو يطلبها جميعاً، قال تعالى: “وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ”، هذا في المعاشرة حالة الحيض فكيف إذا أصبح هذا الأذى جزءاً من الطعام المأكول أو المشروب !!
٣٤- يطلب دم الحيض وماء الرجل وتراب من القبر ومخ الحمار ويستخدم كالطريقة السابقة.
٣٥- يعطي للنساء أشياء تضعها لزوجها تحت الفراش، أو الوسادة، أو تضعه في دورات المياه كي يحبب زوجها بها.
٣٦- يعطي أشياء مثل الحجر، أو الحديد، أو الرصاص على شكل كف.
٣٧- يعطي المريض بعض الأوراق المليئة بالطلاسم، وبعض الحجب أو الخرز الأزرق او نحوه ثم يأمر المريض أن يضعها في مداخل البيت أو في الحمامات أو داخل السيارة أو في حديقة المنزل أو في خزانات المياه.
٣٨- يطلب من المريض أن يحضر له بعض الحيوانات مثل طير أسود، أو ديك أسود، أو دجاجة، أو ضب، أو فأر وغيرها من الحيوانات الأخرى، ثم يذبحها هو بيده الخبيثة دون أن يذكر أسم الله، بل يذكر عزائمه الشركية ليتقرب بها لخدامة الشياطين من دون الله، وقد يأمر المريض ويجبره على فعل ذلك لكي يضاعف عليه الإثم، وبذلك يكون قد أوقعه في الشرك مرتين؛ الأولى: بزيارته والتردد عليه، والثانية: بالذبح لغير الله.
٣٩- يعطي المريض بعض الأقفال الصغيرة ليعلقها في الرقبة أو في المنزل.
٤٠- يعطي المريض بعض النحاس المربع، أو الدائري، أو المستطيل، أو المثلث فيه خيط ويأمره أن يعلقه في ذراعه أو على بطنه أو في رقبته، وهذا السحر باكستاني.
٤١- يعطي بعض الحجب ويشترط عليك ألا تفتحها أنت وغيرك كي لا تموت أو يموت الذي يريد فتحها، والله الذي لا إله إلا هو جاءني الكثير من أصحاب هذه الحجب التي فتحتها وأبطلتها.
٤٢- يطلب بول المرأة أو الرجل.
٤٣- يطلب الملابس الداخلية للرجل أو المرأة.
٤٤- يطلب الملابس التي فيها أثر عرق.
٤٥- يعطيك ملحاً أسوداً أو بعض السوائل مثل الماء المعكر ثم يأمرك أن تنثرها في مدخل البيت أو تدفنها في مفرق طرق (تقاطع) أو تلقي بها في البحر أو في مغارة أو في مقبرة أو في بيوت مهجورة.
٤٦- منهم من يطلب منك بيضة سبت، أي بيضة دجاجه باضتها يوم السبت، والسر أنه يوم تعظمه اليهود، وهل أهل السحر والشعوذة والإستعانه بالشياطين إلا يهود وشياطين، بل هم الشياطين أنفسهم.
٤٧- منهم من يطلب منك بيض ثم يكسرها من الأعلى ويضع فيها مثل الفلفل الأسود ويأمرك أن تقليها، أو تكسرها على دولاب السيارة، أو على نوافذ المنزل، أو على عتبة المنزل الرئيسية، وهذا تجديد للسحر، فلينتبه من وجود ذلك البيض وعليه أن يبطله بقراءة سورة الفلق والناس مع النفث عليه.
٤٨- منهم من يعطيك خيط معقود أو يطلب منك خيطاً ويعقده أمامك.
٤٩- منهم من يعطيك إبره، أو دبوس تغرزها في الوسادة أو في ورقة، أو يعطيك هو ورقة مغروز فيها إبرة.
٥٠- منهم من يعطيك مدالية على شكل حذاء صغير أو يطلب منك حذاء، وهو في الغالب ما يعلق في داخل السيارة، أو خارجها لدفع العين زعماً.
٥١- يطلب منك ماسكة شعر أو يعطيك مثلها.
٥٢- يطلب منك صورة شخصية.
٥٣- إذا قلت له ثمة مشكلة بينك وبين زوجتك يطلب صورة لك ولها.
٥٤- يطلب خاتم ذهب أو شيء من الذهب.
٥٥- يطلب منك خاتم الزواج (محبس)، أو يعطيك محبس منقوش بداخله بعض الطلاسم.
٥٦- يأمرك أن تـأكل أو تشرب شيئاً محرماً، مثل أن تشرب خمراً، أو أن تأكل من جيفة حمار وغيرها من المحرمات.
٥٧- يأمرك أن تعلق صليباً في صدرك، ومن علق صليباً قاصداً مختاراً فقد كفر بدين الإسلام عياذاً بالله.
٥٨- منهم من يطلب صورة شخصية ثم يغرس فيها الدبابيس في الرأس أو جهة المعدة أو جهة القلب ويطلق البخور ويقول بعض العزائم الشركية، وهذه الدبابيس إذا غرزت في الأماكن المذكورة تسبب ألماً شديداً لهذا المريض.
٥٩- يعالجك في غرفة مظلمة، لأن الشياطين تحب الظلمة وتنتشر في الظلام.
٦٠- منهم من يأمرك أن تبيت في غرفة مظلمة لبضعة أيام، لتقترن به الشياطين وتأوي إليه.
٦١- منهم من يطلب بعض الملابس الداخلية التي يكون فيها أثر العرق أو صورة شخصية، ويدَّعي أنه “يبيِّت” وفي اليوم التالي يخبرك أنك مسحور أو معيون أو محسود أو ….إاخ، و”التبيُّت” هو ضرب من السحر وهو وضع الملابس المذكورة تحت الوسادة ثم ينام الساحر وهي تحت رأسه، وهذه الطريقة يسميها بعض العوام “الإستخارة” ،(الاستخارة كما هي السنة صلاة مخصوصة لها دعاء مخصوص علمها النبي – صلى الله عليه وسلم – لأمته) فأما هذه فهي إستخارة شيطانية لا سنية ولا شرعية ولا نبوية.
٦٢- منهم من تراه يطلق البخور ذا الرائحة الكريهة ويشعل بعض النيران في أركان البيت.
٦٣- منهم من يبدأ بالشِّعْرِ الشركي قبل قراءة القرآن، يستغيث ويستعين بالجن والشياطين في شِعْرِه الشركي.
٦٤- يكتب القرآن وبعض الطلاسم السحرية على جسد المرأة وخاصة على مواضع مفاتنها.
٦٥- منهم من يقول أنك مسحور وتلبس جسدك جن (خادم السحر)، وسأبطل لك السحر بشرط أن أدخل في جسدك جني أقوى من الجن الموكل لك.
٦٦- منهم من يكتب لك القرآن مقطعاً، ويفصل الحروف عن بعضها إما بالطول وإم بالعرض.
٦٧- يكتب القرآن بالعكس ويقلب الحروف، مثال أن يكتب كلمة (لسان): ناسل، وكلمة (رجل): لجر … وهكذا، وهذا امتهان للقرآن وإساءة له.
٦٨- منهم من يطلب الأموال الكثيرة بدعوى أنه يسخر لك بعض الجن ليحرسوك وبيتك من السحر، والعين، والحسد كما يدعي.
٦٩- يشترط في علاجه أن تحضر معك طفلا صغيراً بسن الإدراك، يتراوح العمر بين ( 7 – 13) سنة، يطلب من الطفل قول بعض الكلمات وعلى الفور يدخل الجن جسد الطفل ويبدأ يسأله ويجيب الجني على لسان الطفل.
٧٠- منهم من يطلب مشيمة المرأة أو بعض الأشياء النجسة.
٧١- منهم من يعطيك الرمل أو البخور لكي يطرد العين والحسد عنك وعن بيتك، وهذه الطريقة شرك بالله، والتحصين المعتبر يكون بالأذكار الواردة عن الرسول عليه الصلاة والسلام.
٧٢- يعلمك بعض التحصينات الشركية ويأمرك بقولها، مثال يابدوي، ياسيد، ياخضر، وبعض التحصينات بالعامية: أحوطك بعبد الله وبخمسة وخميسة في عين الحاسد والحسيدة، وغيرها كثير.
٧٣- منهم من يعطيك البيض المليء بالطلاسم كي تكسره عند عتبات المنزل أو في صالات الأفراح ليلة العرس أو في غرفة العروسين، وهذا النوع شائع وقد جاءني من أهل صالات الأفراح منه الكثير.
٧٤- منهم من يخط لك خطوطاً بالتراب ويخبرك عن أمور قد حصلت لك وأمور مستقبلية ستحصل لك يدعي بها علم الغيب.
٧٥- منهم من يطلب تراب من القبر أو من عدة قبور.
٧٦- منهم من يطلب أظفر ميت لرجل أو امرأة.
٧٧- منهم من يصب الرصاص فوق رأس المريض.
٧٨- منهم من يعطيك خيزرانة أو عصاة تضعها في بيتك ويكون بها بعض الحروف أو الطلاسم.
٧٩- منهم من يطلب منك أن تضع القرآن على الفرج – القبل أو الدبر – والعياذ بالله.
٨٠- منهم يأمرك أن تضع المصحف في النجاسات.
٨١- منهم يأمرك أن لا تغتسل من الجنابة.
٨٢- منهم من يشق القرآن نصفين ويأمرك أن تنتعل به، أي تلبسه كالحذاء بتثبيته بخيط أو غيره، وهذا كفر أكبر عياذاً بالله.
٨٣- منهم من يطلب أثراً أو يعطيك أثراً كإظفر، أو لباس، أو دم، أو عرق، أو مخاط، أو لعاب، أو براز، أو ماء رجل أي مني، أو دم حيض، أو شعر رأس، أو رمش، أو شعر حاجب، أو شعر أبط أو عانة، أو شعر لحية، أو شعر شارب، أو شعر يد، أو شعر رجل.
٨٤- منهم من يطلب منك كتابت بعض الآيات القرآنية على رغيف خبز ويأمرك إطعامه لبعض الدواب .
٨٥- يأمرك أن لاتمس الماء لمدة أيام معدودة.
٨٦- منهم من يمسك مقص شعر كبير ثم يلقي به أرضاً فإذا بقي على حاله أخبرك بشيء طيب، وإن تغير عن وضعه أي فتح فيخبرك بشيء سيء.
٨٧- منهم إذا دخلت عليه جاء بورقة بها طلاسم سحرية ثم يحرقها وينثرها.
٨٨- يطلب منك أن تحضر له ديكين أو ضبين ويذبح إحداهما دون أن يسمي الله وهذا الذبح قربى للشياطين والجن ثم يقوم بوضع يده الخبيثة وتلطيخها بالدم ثم يضع الدم على وجه المريض أو جسده ويأمره بأخذ الحيوان الآخر ووضعه في مربع أو مثلث طرق ( أي: تقاطع طرق) وتركه هناك.
٨٩- يطلب منك أن ترمي أشياء أو حيوانات في الخرابات أو في القمامة أو المقابر.
٩٠- منهم من يستخدم طريقة الصلح مع الجن في إخراجه من جسد المريض، كأن يحضر له أكل معين ويضعه في أماكن خربة أو في الخلاء أو في أي مكان يأمره الجن المتلبس جسد المريض.
٩١- منهم من يستخدم طريقة (الزار)، والزار: هو اجتماع النساء والرجال على رقص وذبح لغير الله مع كشف للعورات واستحضار للجن والشياطين، وهناك طريقة أخرى يطلق البخور ويحضرون الجن ثم تبدأ بعض النساء بالرقص أمام الرجال، وفتنة بعض الرجال وتقريبهم للشهوات حتى يدخل الجن في الجسد.
٩٢- منهم من يستخدم طريقة (الإجبار) وهي إخراج الجن عن طريق السحر.
٩٣- منهم من يهين القرآن بالوطء عليه أمام المريض والتبول عليه، والعياذ بالله من حال أهل النار.
٩٤- منهم من يسجن الجن الصارع بالاستعانة بخدامه الشياطين، يطلب الساحر ويتقرب إلى الشياطين الذين يخدمونه بفعل هذه الأشياء.
٩٥- منهم من يعذب الجني الصارع ويقتله بالاستعانة بخدامه.
٩٦- منهم من يقول: إنك مسحور وسأحل سحرك بسحر آخر.
٩٧- منهم من يكتب على عورة المرأة أو الرجل: (لا إله إلا الله محمد رسول الله) أو على جبهته.
٩٨- منهم من يزعم أنه يحبس الجن فيكتب على جبهتة المريض (ن)، يقول حبستكم بـ(ن) والقلم وما يسطرون، ويقول حبستكم بـ(ق) والقرآن المجيد، وهذا كله استهزاء واستهانة بكتاب الله عز وجل.
٩٩- منهم من يكتب على ظهر المرأة أو الرجل الآيات:(فأنقض ظهرك) وبعض الآيات التي ذكر فيها اسم الظهر، وقد يكون معالج بالقرآن ولكنه يجهل الحكم الشرعي، لأن هذه الطريقة لا يفعلها إلا السحرة أو الجهال، وهذه الطريقه خلاف السنة.
١٠٠- منهم من يستهزىء بكلام الله عز وجل ويكتب على يد المريض اليمنى مثلاً (وألق ما في يمينك).
١٠١- يكتب على يد المريض الشمال ( فأما من أوتي كتابه بشماله ).
١٠٢- يضع يده الخبيثة – قبحها الله وجمد الدماء في عروق – فيمسح بها فرج النساء ثم يقول ( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً )، والعياذ بالله.
١٠٣- يكتب الخبيث لعنه الله على أجساد بعض النساء ( حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج ) أي يفتح فرج فلانة بنت فلانة بذكر فلان ابن فلان.
١٠٤- يكتب بعض الآيات التي يذكر فيها العين أو الرأس أو البصر أو اللسان أو الفم أو السمع أو الأذن أو الوجه أو القلب أو الجسم أو الجلد أو الدم أو العقل أو الرجل أو البطن أو الظهر أو القدم أو الإصبع أو اليد ويكتباها على المكان المذكور من جسد الإنسان.
١٠٥- يكتب بعض الآيات تحت سرة المريض المربوط عن زوجته ( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً ) يقول له اذهب الآن وجامع زوجتك، (معنى المربوط هو الذي لا يستطيع أن يجامع زوجته).
١٠٦- منهم من لا تجد عليه آثار الصلاح والإستقامة، (مثلاً: تراه حليق اللحية، مسبل الإزار، مدخن، يلبس البنطال، يلبس الملابس المليئة بالصور، يلبس صلبان بعض الأحيان، تراه موشم اليدين، يضع الحلق والسبحة الكبيرة في رقبته، أو تراه ينمص حاجبه).
١٠٧- إذا دخلت عليه أو أردت الخروج من عنده سجد، وهنا في الحقيقة يسجد للشياطين.
١٠٨- منهم من يقول لك: ضع يدك في يدي ويقول (اسأل ما شئت)، وعندما تسأل ينزع يده عن يدك ثم تجد الإجابة مكتوبة على يدك.
١٠٩- منهم من يضع يده على المريض ويتمتم بشفتيه بكلام غير مفهوم، ثم يقول للمريض: (انصرف لقد شافيتك)، وتناسى أن الشفاء من عند الله وحده.
١١٠- منهم من يمسك بإصبع السبابة والإبهام رسغ يدك فيسكت قليلاً ثم يخبرك بمرضك.
١١١- منهم من يضع يده على ظهر المريض ثم يخبره بأنه مسحور أو معيون أو محسود.
١١٢- منهم من يقول للمريض: “أنت مسحور، لقد مررت على سحر ليس لك هذا الكلام لا يقوله إلا الساحر، ولو كان لا يستعين بالجن فكيف له أن يعرف أن هذا الإنسان تخطى سحر ليس له”.
١١٣- الذبح للجن.
١١٤- الإستعانة بالجن.
١١٥- الإستعاذة بالجن، وهو من قال الله فيهم: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا) {الجن – 6}.
١١٦- يأمر بوضع ملح على رغيف خبز وتركة بالهواء، وذلك يكون قرباناً للجن، (وهذه الطريقة تسمى “الصلح”).
١١٧- يأمرك بكتابة سورة الملك خلال ثلاث أيام على جبهة المريض وصدره وبقية أعضاء جسده كل يوم عشر آيات مع آية الكرسي يمومياً وتركها حتى الصباح.
١١٨- يطلب من المريض أن يبخر ( بالحلتيت )، وهو نبات ذو رائحة كريهة جداً، و( الجاوة ) ويحرق معه الملح والشب لطرد العين والحسد.
١١٩- يضع على المريض بعض المواد القابلة للاشتعال مثل البنزين وغيرها ثم يأتي بشعلة من نار، ثم يقربها تارة ويبعدها تارة أخرى عن المريض بحجة أنه سيخرج الجن أو يخيفه. (وللأسف الشديد هذه الطرق يستخدمها بعض المعالجين بالقرآن الكريم الذين أعرفهم، هداهم الله، وهذا خلاف السنة).
١٢٠- يكتب لك آية الكرسي على ورق ثم يلفها مثل السيجارة ويشعلها بالنار ويأمر المريض باستنشاقها تارة وتدخينها تارة أخرى.
١٢١- يحضر قطعة قماش ويكتب عليها بعض الآيات ويدهنها بالمسك وتشعل وتقرب من أنف المريض بحيث يكون الدخان متصاعد في أنف المريض.
١٢٢- هناك من يكتب حرز أو رسالة ( أبي دجانة )، وهذا أسم أشهر حجاب يستخدمه المعالجين، وهو مبني على حديث طويل موضوع ذكره ( البيهقي ) وذكره ( السيوطي ).
١٢٣- منهم إذا جلست عنده يقول: (أنا أكشف بالنظر)، ثم يقوم بالنظر في عين المريض ويأمره بأن يدقق النظر في عينه، ثم يخبره بحاله إن كان مسحوراً، أو محسوداً، أو معيوناً ويخبره بمن سحره أو عانه.
١٢٤- يعالج بالرموز والطلاسم.
١٢٥- منهم من يحرم الطيبات من الطعام والشراب، ويأمرك بعدم أكلها.
١٢٦- منهم من يستخدم بعض أنياب الوحوش أو جلودها أو محنطاتها في العلاج.
١٢٧- منهم من يسمي نفسه بالقاب كطارد الجان، قاهر الشياطين، حابس الجان، وغيرها الكثير.
١٢٨- منهم من يتفنن ويجتهد في زيادة الوهم عند المريض بسكوته طويلاً وتحريك رأسه دون كلام مع المريض ثم يخبره بمرضه.
١٢٩- منهم من يقول للمريض: (أنا حرقت الجن المتلبس بك أو قتلته أو رديت السحر على الساحر أو فرقت بين الجن وأهله).
١٣٠- يطلق البخور لاستحضار الشياطين وسماع أصوات غريبة كصوت جناح طير، أو رؤية حيوانات كالقط أو الكلب أو الحية.
١٣١- يقطع شجر السدر من المنزل ويدعي أنه مسكن للجن والشياطين، أو قتل الهدهد أو الضفدع.
١٣٢- يقوم بافعال غريبة كاستخدام الحبل وقياسه، فإن طال الحبل يقول أنت معيون، وإن قصر يقول أنت مسحور، وإن بقي الحبل على حاله يقول مرض عضوي.
١٣٣- يقول بعض المعلومات الحقيقية الواقعية عن حياة المريض الخاصة به أو بمن حوله.
١٣٤- يطلب طلبات منكرة كأن يقول لا تلمس المصحف، أو لا تقرأ القرآن أو لا تصلي أو اسمع الموسيقى أو انظر إلى بعض الأفلام الخليعة أو الصور الخليعة.
١٣٥- يأمر بالذهاب إلى الكنائس والكنيس.
١٣٦- يأمر المريض بأن يعتزل الناس في مكان ويتبول فيه، وغالباً ما يكون مظلماً.
١٣٧- يقول للمريض: “ضع سكيناً تحت الوسادة”.
١٣٨- يطلب أو يعطي المريض عظم ميت أو سمكاً من اللون الأسود.
١٣٩- يطلب حب شعير لم يدخل المطحنة قبل.
١٤٠- يقرأ الكف.
١٤١- يقرأ الفنجان (يسمية العامة بفتح الفنجان أو الفال).
١٤٢- يضع أصبعه الوسطى والإبهام على حاجب المريض ثم يخبره بمرضه.
١٤٣- يجعل المصحف يدور حينما يتكلم، (وهنا الذي يحرك المصحف هو الجن الخادم لهذا الساحر الخبيث).
١٤٤- يزن المصحف بالميزان فيأخذ من المريض أجره بمقدار الوزن.
١٤٥- يستخدم الخبيث عدسة ليرى عورة المرأة والرجل.
١٤٦- يقول للمريض وضعك يحتاج إلى متابعة في العلاج، سارسل لك بعضاً من الجن يعالجك من مرضك هذا، وانت جالس في بيتك.
١٤٧- يأخذ الأموال الكثيرة مقابل إعطائه للمريض من خزعبلات وطلاسم ولو صغيرحجمه!!
١٤٨- يحضر جنياً على زوجته ليداوي الناس ويترك زوجته مريضة، (وهذا ما أخبرت به زوجة ساحر بعدما هربت منه وطلقتها المحكمة الشرعية منه وهو الآن يعيش في بلد وهي في بلد آخر، ومنع من دخول البلدة التي تقيم بها زوجته).
١٤٩- يعطي المريض أوراق أو يكتب على جسد المريض بعض الاحرف المقطعة أو الرموز أو شكل نجمة أو خطوط أو دوائر أو صور كصور الفراعنة أو أسماء من الجن لا يعرفها المريض.
١٥٠- يقوم بالإقسام (أي: يستغيث بسيد الجن) على الجني الصارع لإخراجه من الجسد.
١٥١- منهم من ياكل الذباب والثعابين والحشرات واذناب الكلاب.
١٥٢- منهم من يحلل شرب البول والإستحمام به.
١٥٣- يطلب حافر حمار.
١٥٤- منهم من يغمض عينيه ويبدأ يتمتم بكلمات غير مسموعة، أو ترى عيناه بيضاء.
١٥٥- يقول سأعمل لك شيئاً من المحبة لك ولزوجك.
١٥٦- يدخل سكينة في بطنه أو في فمه، أو يدخل قضبان حديد في خاصرته.
١٥٧- يعطيك حجاب يسمى بحجاب الحصن الحصين.
١٥٨- يامرك ان تكتب اسم من تشك بأنه العائن أو الحاسد أو الساحر على التراب أو على ورقة ثم تحرقها بنية الشفاء فتظهر لك صورة العائن أو الحاسد أو الساحر.
١٥٩- يأمرك بالبصق أو التفل على الأشياء التي تظن أنها معيونة أو محسودة.
١٦٠- يستخد طريقة إخراج الجن بالكي بالنار.
١٦١- منهم من يكتب على سبع تمرات أسماء الله عز وجل، كاسم (البديع، الواهب، الرزاق، الفاتح، المصور، المعطي، القوي) ويأمر المريض أن يأكل كل يوم جمعة عند طلوع الشمس تمرة واحدة ويدعي أن هذا علاج للعقم.
١٦٢- يخبرك عن مرضك أو مجيئك له قبل أن تتكلم.
١٦٣- يطلب منك أن لا تقرأ القرآن لأن هذا يؤذيك أو يؤخر العلاج.
١٦٤- منهم من يأكل الزجاج أمامك بسحره لأعين المريض.
١٦٥- إذا دخلت في غرفة العلاج تجده عرياناً.
١٦٦- يقول لبعض المرضى: إن لم تحضر في الجلسة القادمة سأسحرك وسيحصل لك كذا وكذا من العذاب، ويخوف من يأتيه.
١٦٧- يقول لك ان فلانة او فلان هو الذي صنع لكم سحراً، أقرب شخص يشكون فيه، (وقد يكون كذباً يريد الوقيعة والفتنة)، (وهذا لا يعرفه إلا بإخبار من الشياطين بواسطة قرين المريض).
١٦٨- منهم من إذا دخلت بيته يخبرك عن بعض الأموال التي في جيبك.
١٦٩- بعضهم يخبرك عن رقم بطاقتك الشخصية.
١٧٠- يقول لك أنت مسحور والذي صنع لك السحر جدده لك مرة أخرى، (هناك علامات قد يعرفها المعالج إذا تجدد العمل (السحر) ولكن لا يعرف من هو الذي يجدد السحر إلا إذا كان يتعامل مع الشياطين).
١٧١- منهم من إذا أشار إلى بعض الناس شل يده أو علقها مدة من الزمن، (هذا قول امرأة ساحرة تائبة كانت تساعده في العلاج رغم أنفها، وهي الآن مطلقة منه وعندها ولد منه، ولا حول ولا قوة إلا بالله).
١٧٢- منهم من إذا أشار إلى الكساء أو الجلد اخترق أو أحترق.
١٧٣- منهم من إذا أشار إلى بطون الغنم بعجها، (ويسمونه البعاج).
١٧٤- يدعي المعالج نزول ملك أو نزول جبريل عليه السلام عليه وتقديم المساعدة له.
١٧٥- يقول للمريض: (لقد ذبحت الجن أو قطعت لسانه أو جعلته أعمى) وغير ذالك من الدجل والكذب.
١٧٦- منهم من يدعي بأنه يخاطب الله عز وجل.
١٧٧- يعطي المريض حجاباً يعلقة في السيارته.
١٧٨- يعطي المريضة خرقة أو قطعة قماش جلد ويقول: ضعيها على بطن الطفل بعد الولادة.
١٧٩- يقول سأرقيك برقية العقرب.
١٨٠- يكتب الطلاسم على قميص النوم للمرأة التي تريد شيء يحبب الزوج بها.
١٨١- تراه يستخدم ( البشعة ) وهي إحدى الطرق السحرية لمعرفة القاتل أو السارق أو نحوه، (يظن بعض الناس أن هذه الطريقة كرامة وصاحبها من الصالحين ولكن هذه لا تتم إلا بتسخير الشياطين، فاسأل من ذهب إليهم هل رأيت الرجل الذي يبشع (يتمتم) قبل أن يضع قطعة الحديد الملتهبة على لسان المتهم، الجواب أنه بالفعل (يتمتم) والتمتمة هذه استعانة واستغاثة بالجن والشياطين).
١٨٢- تراه يستخدم ( الشبشبة ) أو يأمر المريض أن يفعلها، (وهي مخاطبة الكواكب، وعند السحرة يسمونها شبشبة، وعند العوام دعاء القمر، وهو سحر الكلدانيين والكشدانيين الذين كانوا يعبدون الكواكب السبعة. ويصعد الشخص إلى مكان يكون منه للسماء في الليل وينظر إلى القمر والنجوم والكواكب ويدعوهم من دون الله …. إلخ، وسمعت أن بعض النساء يخرجن بعض أجسادهن بل منهن من تتعرى كيوم ولدتها أمها وتناجي غير الله أن ينتقم لها ممن ظلمها، ولا حول ولا قوة إلا بالله والشبشبة لها طرق أخرى غير ما ذكرنا).
١٨٣- يطلب طلبات غريبة من باب التعجيز مثل أن يطلب خروف أسود عينه خضراء أو يطلب رجل دجاجة يتيمة أو يطلب عين أسد أو يطلب قرد أعمى.
١٨٤- يأمر المريض الملتحي أن يربط لحيته لعلاج الخوف أو العين، أو يأمره بحلقها.
١٨٥- يأمر بإلقاء بعض الطيبات من الأكل والشؤب على الأرض وقول: هذا الأكل من فلان ابن فلانة إلى خادم السحر أو ( خادم العين ) كذا وكذا، (خادم العين هو جن يدخل الجسد عن طريق العين والله أعلم).
١٨٦- يعطيك خيط أو يأمرك أن تعلق في عنقك خيط من شعر، (وهو شعر أو خيط يستخدم لقوس أو آلة الربابة).
١٨٧- يأمرك إذا جاءك مولود أن تسميه بأسماء قبيحة ويوهمك إن لم تسميه اسم قبيح يموت أو تقتله الجن والشياطين وغير ذلك من الخزعبلات.
١٨٨- يأمر المريض أن يبول على التراب أو يشرب من بوله.
١٨٩- يأمر بتوزيع الطعام في الأماكن التي أصبت فيها من سحر أو عين أو حسد.
١٩٠- يأمرك بأن تجعل في بيتك ذئباً أو تعلق جلد ذئب، (ولئن ثبت عند المعالجين أن الجن ترهب الذئاب فهذا شيء، وتعليق جلودها أو نابها شيء آخر داخل في التمائم الشركية المنهي عنه).
١٩١- يعالج عن طريق التلفون ويخبرك بما وقع لك من سحر وغيره دون أن يسألك أو يقرأ عليك.
١٩٢- يستخدم في علاجه الذهب والعاج والبرونز والأصداف وحجر الكهرمان.
١٩٣- يكتب لك بعض الرموز مثل: (فغنخ) رمز للحياة أو (واوزا) رمز الشباب أو (ودد) رمز للخلود، وغيرها كثير من الأحرف والرموز.
١٩٤- يستخدمون الألوان (الأخضر، الأزرق، الذهبي، الأبيض الأسود) من الخيوط والأحجبة.
١٩٥- يعطيك حجاب يسمى الحامي من قول الزور وهذا يأمرك بوضعه مع الميت في قبره، قاتلهم الله.
١٩٦- يعطيك حجاب يحمي من الشرور، وآخر يحمي من الحسد وآخر يعطيك قوة عجيبة، وأخر يمنحك القوة والسلطان، وآخر حتى توفي بالنذر وكثير من الأحجبة وأمور كثيرة من الشرك.
١٩٧- منهم من يدعي أن الملائكة تساعده في العلاج.
١٩٨- يشترط دخول المرأة لوحدها ويشترط على النساء المنقبات أن ينزعن النقاب أثناء العلاج.
١٩٩- منهم من يعالج بالكبسة، (الكبسة: هي عبارة عن بخور تطلقه بعض المعالجات، وتمسك بيدها حفنة رمل أو ملح ثم تنثره أمام المريض في طريق دخوله وخروجه من بيتها وأكثر ما يستخدم هذه الطريقة النساء).
٢٠٠- منهم من يشير إليك أو إلى جسد شخص آخر ويتكلم بألفاظ غير مفهومة لتتجمد أعضاء الشخص المشار إليه لفترة معينة ثم يقول لشياطينه أطلقوه ثم يرجع الجسد طبيعي.
المصدر: كتاب تحذير المرضى المبتلين من كيد السحرة والمشعوذين